عبدالحكيم عامر والنساء والنكسة
صفحة 1 من اصل 1
عبدالحكيم عامر والنساء والنكسة
عبد الحكيم عامر هذا الرجل الذى اثير حولة الكثير والكثير من الاقوايل لما كان يشغل من الواقع الحساسة فى هذا البلد ولما لهذا من تاثيرات قوية فى الحياة السياسية المصرية
ولد محمد عبد الحكيم علي عامر في قرية أسطال بمحافظة المنيا في صعيد مصر عام 1919، لأسرة ميسورة حيث كان والده عمدة القرية
كان عبد الحيكم عامر صديق شخصى للرئيس جمال عبد الناصر وكان من اقرب المقربون منة فى اقرب الظروف واحلكها
كان عبد الحكيم عامر ضمن التشيكلات المصرية التى حاربت فى حرب48
بعدنجاح الثورة
قائدا عاما للقوات المسلحة
شهدت حياة عبد الحكيم عامر بعد نجاح الثورة تغييرات جوهرية وسريعة، فتمت ترقيته وهو لم يزل في الـ 34 من العمر إلى رتبة لواء, وأوكلت إليه مهمة قيادة القوات المسلحة, وأصبح في عام 1953 مسماه الجديد القائد العام للقوات المسلحة المصرية.
وزيرا للحربية
وبعد عام واحد أيضا عين وزيرا للحربية مع احتفاظه بمنصبه في القيادة العامة للقوات المسلحة، ثم رقي إلى رتبة فريق عام 1958.
مشيرا
وبعد قيام الوحدة مع سوريا تحت اسم الجمهورية العربية المتحدة منح عبد الحكيم عامر رتبة مشير في 23 فبراير/شباط 1958.
نائبا لرئيس الجمهورية
وكانت الترقية الأخرى التي رفعته إلى رتبة نائب رئيس جمهورية في 6 مارس/آذار 1958, واستمر في هذا المنصب حتى أغسطس/ آب 1961 حيث أضيفت إليه مهمة رئاسة اللجنة العليا للسد العالي ثم رئاسة المجلس الأعلى للمؤسسات العامة ذات الطابع الاقتصادي في أبريل/نيسان من العام نفسه.
كل هذا فى اقل من ست سنوات كان عبد الحكيم عامر من مراكز القوى التى يحسب لها الف حساب فى هذا البلد ومعة صلاح نصر وسامى شرف وبيسونى
فى ذلك الوقت كان صلاح نصر مدير مكتب عبد الحكيم عامر ومعروف ان صلاح نصر يستغل عملة فى الانغماس فى حياة اللهو وحياة النساء
مدير مكتبة تم تدبير لقاء بينة وبين برلنتى عبد الحميد ممثلة ادوار الاثاة المعروفة سنة 1960 فتم فى ذلك الوقت اقامة علاقة بين عبد الحكيم القائد العام للقوات المسلة واحدى النساء وانغمس فى هذة العلاقة لشوشتة لحد سنة 1965 بعد ذلك تزوجها عرفى امام اخوية وشهد على العقد فى ذلك الوقت
وعبدالناصر لا يعلم عن هذا شئ
ولكنة عندما علم لم يكن راضى عن عذا الزواج ونكلم مع عبد الحكيم انة مهمل فى عملة وانثة منعمس فى علاقاتة النسائية
فى لقاء حدث بين صلاح نصر والرئيس جمال يتحدثوا فية هن هذا الزواج وكيف ان صلاح مصر لم يبلغ الرئيس بهذا الزواج
والحديث دة فى مارس 1967 تخيلو فى مارس 1967 يعنى ناقص على الحرب لا شئ
انا مش متخيل ان القائد العام ونائب رئيس الجمهورة يكون بمثل هذة الشخصية التى تعبث مع النساء ويكون لية علاقات عرامية بمعرفة الشيطان الاعظم صلاح نصر
وكمان مين برلنتى عبد الحميد دة دى لوحدها تنسى الراجل حياتة كلها وتنسية الدنيا وبما فيها
مش متخيلل ان دول هم االثوار
مش متخيل ان دول اللى كانوا فى وقت من الاقوات كانوا يحكمون هذا البلد
وكانوا يديرون سدة الحكم فى هذا البلد
فساد نساء تعذيب قهر اذلال
اذا النتيجة نكسة لم تحدث
دة المفروض مية نكسة مش نكسة واحدة
ولد محمد عبد الحكيم علي عامر في قرية أسطال بمحافظة المنيا في صعيد مصر عام 1919، لأسرة ميسورة حيث كان والده عمدة القرية
كان عبد الحيكم عامر صديق شخصى للرئيس جمال عبد الناصر وكان من اقرب المقربون منة فى اقرب الظروف واحلكها
كان عبد الحكيم عامر ضمن التشيكلات المصرية التى حاربت فى حرب48
بعدنجاح الثورة
قائدا عاما للقوات المسلحة
شهدت حياة عبد الحكيم عامر بعد نجاح الثورة تغييرات جوهرية وسريعة، فتمت ترقيته وهو لم يزل في الـ 34 من العمر إلى رتبة لواء, وأوكلت إليه مهمة قيادة القوات المسلحة, وأصبح في عام 1953 مسماه الجديد القائد العام للقوات المسلحة المصرية.
وزيرا للحربية
وبعد عام واحد أيضا عين وزيرا للحربية مع احتفاظه بمنصبه في القيادة العامة للقوات المسلحة، ثم رقي إلى رتبة فريق عام 1958.
مشيرا
وبعد قيام الوحدة مع سوريا تحت اسم الجمهورية العربية المتحدة منح عبد الحكيم عامر رتبة مشير في 23 فبراير/شباط 1958.
نائبا لرئيس الجمهورية
وكانت الترقية الأخرى التي رفعته إلى رتبة نائب رئيس جمهورية في 6 مارس/آذار 1958, واستمر في هذا المنصب حتى أغسطس/ آب 1961 حيث أضيفت إليه مهمة رئاسة اللجنة العليا للسد العالي ثم رئاسة المجلس الأعلى للمؤسسات العامة ذات الطابع الاقتصادي في أبريل/نيسان من العام نفسه.
كل هذا فى اقل من ست سنوات كان عبد الحكيم عامر من مراكز القوى التى يحسب لها الف حساب فى هذا البلد ومعة صلاح نصر وسامى شرف وبيسونى
فى ذلك الوقت كان صلاح نصر مدير مكتب عبد الحكيم عامر ومعروف ان صلاح نصر يستغل عملة فى الانغماس فى حياة اللهو وحياة النساء
مدير مكتبة تم تدبير لقاء بينة وبين برلنتى عبد الحميد ممثلة ادوار الاثاة المعروفة سنة 1960 فتم فى ذلك الوقت اقامة علاقة بين عبد الحكيم القائد العام للقوات المسلة واحدى النساء وانغمس فى هذة العلاقة لشوشتة لحد سنة 1965 بعد ذلك تزوجها عرفى امام اخوية وشهد على العقد فى ذلك الوقت
وعبدالناصر لا يعلم عن هذا شئ
ولكنة عندما علم لم يكن راضى عن عذا الزواج ونكلم مع عبد الحكيم انة مهمل فى عملة وانثة منعمس فى علاقاتة النسائية
فى لقاء حدث بين صلاح نصر والرئيس جمال يتحدثوا فية هن هذا الزواج وكيف ان صلاح مصر لم يبلغ الرئيس بهذا الزواج
والحديث دة فى مارس 1967 تخيلو فى مارس 1967 يعنى ناقص على الحرب لا شئ
انا مش متخيل ان القائد العام ونائب رئيس الجمهورة يكون بمثل هذة الشخصية التى تعبث مع النساء ويكون لية علاقات عرامية بمعرفة الشيطان الاعظم صلاح نصر
وكمان مين برلنتى عبد الحميد دة دى لوحدها تنسى الراجل حياتة كلها وتنسية الدنيا وبما فيها
مش متخيلل ان دول هم االثوار
مش متخيل ان دول اللى كانوا فى وقت من الاقوات كانوا يحكمون هذا البلد
وكانوا يديرون سدة الحكم فى هذا البلد
فساد نساء تعذيب قهر اذلال
اذا النتيجة نكسة لم تحدث
دة المفروض مية نكسة مش نكسة واحدة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى